تُعد قصيدة صفر سبعة للشاعر عبدالواحد بن سعود الزهراني من النصوص التي تحمل في طياتها فخرًا عميقًا بالانتماء للجنوب، وتمجيدًا للعلم والمعرفة والشرف. العنوان نفسه «صفر سبعة» رمز للهوية، للرقم الذي تحوّل في الأبيات إلى أيقونة اعتزاز، لا كوصمة بل كوسام. في هذه القصيدة، يدمج الزهراني بين الصور الجغرافية للجنوب، كالمطر والجبال والسماء، وبين الرموز...
قصيدة «رقاع الوجية» لسعود بن سعود الزهراني نص شعري اجتماعي يتأمل انكسارات الوجوه وقيم القصاص والعدل ويؤكد موقفًا شجاعًا في مواجهة التهاون.
قصيدة «طلعة الفجر» لعبدالواحد بن سعود الزهراني ترسم أفق الصباح بين الحلم والخذلان، وتعكس صراع الأمل والانكسار في لغة شعرية صافية.
قصيدة ظروف الزمان للشاعر عبدالواحد بن سعود الزهراني عمل شعري وجداني واجتماعي، يكشف خفايا الحياة وغدر الصداقة ويبرز حكمة الزمان.
قصيدة نهر الحبر جف لعبدالواحد الزهراني نص شعري فلسفي يعلن عطش الإبداع ويحوّل القلم والدم إلى رموز للحقيقة والشعر الصادق.
قصيدة الحقيقة والضمير لعبدالواحد الزهراني تمزج الشعر بالحكمة بعد خمسة وخمسين عامًا من البحث الذاتي، لتصبح أطروحة إنسانية كاملة.
قصيدة أبصر الإسلام للشاعر عبدالواحد بن سعود الزهراني تنتمي إلى النصوص التي تحمل طابعًا وجدانيًا واجتماعيًا في آن واحد. يبدأ الشاعر بقوله: ياشباب أبصر الإسلام مالت بها الدنيا ومال، ليضع القارئ في مواجهة مباشرة مع صورة لانحدار القيم وابتعاد الناس عن جوهر الدين. العنوان قصيدة أبصر الإسلام ليس مجرد تسمية، بل دعوة شعرية مفتوحة للتأمل...
قصيدة يا عجوز للشاعر عبدالواحد الزهراني، مواجهة فكرية وشعرية بين زيف التمدّن وثبات القيم، تكشف عمق وعيه تجاه تغيّر الأخلاق والمجتمعات.
قصيدة ليتني شاهدت عدوان الوطن للشاعر عبدالواحد بن سعود الزهراني ليست مجرد أبيات شعرية عابرة، بل نص موقف يعبّر عن الثبات والوفاء في زمن التحديات. منذ لحظة ذكر العنوان ليتني شاهدت عدوان الوطن، يدخل القارئ في أجواء حماسية تذكّر بالمواقف التاريخية التي ظل فيها الثبات على الحق والبيعة هو الفيصل. هذه القصيدة تحمل رسالة اجتماعية...
