الشيخ د. راشد بن عثمان الزهراني يصف عبدالواحد الزهراني بأنه رمز للكلمة الطيبة والإبداع الصادق، وترك أثرًا خالدًا في الشعر وذاكرة الأجيال.
الشيخ د. راشد بن عثمان الزهراني يصف عبدالواحد الزهراني بأنه رمز للكلمة الطيبة والإبداع الصادق، وترك أثرًا خالدًا في الشعر وذاكرة الأجيال.
في شهادة تعكس تقديرًا عميقًا، يصف الأستاذ الدكتور محمد الثبيتي الدكتور عبدالواحد بن سعود الزهراني كشخصية فريدة أسست لمرحلة نوعية في الشعر، وجعلت من نفسه أيقونة متفردة فكراً وسلوكاً وتفاعلاً.
أ. د محمد الثبيتي يقول:
تقف المُفردات عاجزة عن منح شخصيِّة أثرت الساحة الشعرية بطرح مختلف وأسست لمرحلة نوعية طوّر من خلالها مكانتها لتنقلها من الإطار الضيِّق إلى آفاق أرحب، دفعت بالكثير من الجماهير للعودة لمتابعتها بعد أن تنحَّت عنها بسبب الكلاسيكية التي لا تتسق مع العصر المُغاش.
عرَّاب هذه المرحلة هو فيلسوف العرضة الجنوبية عبدالواحد الزهراني الذي أضحى أيقونة مُتفرِّدة -فكراً وسلوكاً وتفاعلاً- إذ مثَّل إضافة إلى كونه شخصية عامة، محطة استثنائية في حياة مَن عرفه عن قُرْب وعامله شخصياً؛ لأنه يولّد لديك حبوراً كبيراً يجعلك في شغف دائمٍ للتواصل معه، بل جعله أنموذجاً يُحتذى وقدوة تُتَبَع.
كلمات أ. د. محمد الثبيتي تؤكد أن الدكتور عبدالواحد الزهراني لم يكن مجرد شاعر، بل شخصية فكرية وإنسانية متكاملة، جعلت من الشعر والوفاء للوطن والمجتمع مدرسة تُحتذى ويستلهم منها كل من عرفه أو تفاعل مع إبداعه.
في شهادة صادقة، يبرز الدكتور سعد بن عطية الغامدي الشاعر الدكتور عبدالواحد بن سعود الزهراني كشخصية فاعلة وملهمة، قدم الكثير للوطن وللمجتمع، ولم يقتصر عطاؤه على الشعر فحسب بل امتد إلى كل ميادين الحياة.
الدكتور سعد بن عطية الغامدي يقول:
كان في ميدان الشعر حاضراً بقوةٍ وإلهامٍ يرتقيان بالحياة وبالأحياء، خاصةً وأنه حرص على ولوجِ أبوابٍ لا يلجها إلا أولو العزم من الفكر ومن الشعر. كيف وقد تحقق بتلك الإسهامات الالتفات إلى تنمية لم يكن أحدٌ يلتفت إليها أو يهتم بها، وما ذاك إلا لأن عبدالواحد رأى أن عليه أن يخدم وطنه بأفضل ما عنده، وقد فعل.
كما أن حضوره الاجتماعي في كثير من الميادين يمنحه وسام تكريمٍ يليقُ بمن يعطون من وقتهم وجهدهم وفكرهم ما يؤصّل قيم الترابط والتواصل المجتمعي. لقد كانت بصماته حاضرةً بوضوحٍ في كل ميدان قام فيه، وكان شامخاً شموخاً يُطمحُ إليه، ولذا فإن في تكريمه والاحتفاء به ما يجعل منه نموذجاً للشخصية الفاعلة التي تعي أنّ عليها أنْ تترك أثراً يُلهِم كثيرين.
كلمات الدكتور سعد بن عطية الغامدي تؤكد أن الدكتور عبدالواحد الزهراني لم يكن مجرد شاعر، بل نموذجٌ للشخصية الفاعلة التي تترك أثرًا مستدامًا في المجتمع، ويستمد الجميع من حضوره وإبداعه الإلهام والقدوة.
شهادة مؤثرة من الدكتور علي عبدالله بردي عن الشاعر عبدالواحد، تؤكد أثره الأدبي والتربوي ومكانته في فن العرضة الجنوبية. مقال يبرز التكريم المستحق.
معالي رئيس جامعة الباحة يثني على الأستاذ الدكتور عبدالواحد الزهراني، مؤكدًا دوره في إثراء المجتمع بالأدب والشعر، وتجسيده للوفاء والانتماء الوطني والقيمي.
استعرض رأي د. عبدالله الغذامي موقفه النقدي تجاه عبد الواحد، مبرزًا توازنه بين الشعر الجماهيري في العرضات والبعد الأكاديمي والثقافي، وتأثيره على الذوق الشعري
رأي الدكتور صالح الزهراني في عبد الواحد الزهراني وإسهاماته في تجديد الشعر السعودي ورفع قيمة التراث والحداثة.
الدكتور معجب العدواني قال "الشاعر عبد الواحد الزهراني بصمة فريدة في الشعر الجنوبي، صاغ الحرف بصدق وعبر بالتحدي من ميادين العرضة إلى قلوب الناس، تجربة لا تُنسى."