الدكتور علي سعيد قشاط الغامدي يقول :.”
* الشعر عند الدكتور: عبدالواحد الزهراني هو شعر “تكاملٌ في داخله تفاضلٍ ” وشعرُ ” تجربة” طار الشاعر كثيرٌ في فضاءاتها من خلال رحلتهِ الشعريهْ وحلقنا نحن في داخل أيقونتها حتى أستقرينا فوق بياناتٌ جمالية وبراعة كلمةٍ اجتماعية بارزة خاصة تلك الإبداعات التي تطرق إليها في الشأن الاجتماعي .
” والله مادام خيري من عدوي وتعباتي من أخي
لأخذ اللقمه وأعطيها عدوي وأخي يبكي لها”
* في شعر الدكتور عبدالواحد الزهراني براءةٌ فطرية ليس فيها تكلف ولا إدعاء تنبت في صدرهِ كشجرة إحتواء أصلها ثابتٌ في صدره وفرعها في السماء.
قصائده في مجملها ديوان بيان وأسلوب حياة وهي فنار بحر حين تتعالى أمواجه يتفلت الضوء من مصباح حروفه ويعيد الأمان والهيبة لقصائد “شعر الشقر ” .
* في شعر الدكتور عبدالواحد بغتةً عفوية تلد بين أبياته فجأه لها معاني وغرابةٌ بيضاء يصيغها بأسلوب فيه قوة حَبْك وسلاسة معنى من سافر فيها بعمق يرى فيها التجلي المعرفي الفريد والمتفرد .أليس هو القائل:
“رقصنا بالرصاص وبالسيوف البريعة والجنابي
رقصة الموت ما هي رقصة أهل الطرب والدندنه”






