قصيدة «التقليد الأعمى» للشاعر عبدالواحد الزهراني تكشف خطر فقدان الهوية، وتقدم حكمة شعرية في التفرّد وترك الحسد والتشبّه بالآخرين.
قصيدة «التقليد الأعمى» للشاعر عبدالواحد الزهراني تكشف خطر فقدان الهوية، وتقدم حكمة شعرية في التفرّد وترك الحسد والتشبّه بالآخرين.
قصيدة منتم سكارى نبطية فريدة جمعت عبدالواحد الزهراني بمحمد بن حوقان وهميل وأبو علاج، تفيض ذكاءً لغويًا وتوازنًا بين الطرافة والهيبة في فن المحاورة.
قصيدة عند ربعي ثقيف بجدة محاورة طريفة بين الشاعر عبدالواحد الزهراني والشيخي في إحدى الحفلات، تُبرز خفة ظل أبو متعب وبراعته في فن الرد الشعري الذكي.
قصيدة نضحك للغريب للشاعر عبدالواحد الزهراني، تعكس أزمة القيم الاجتماعية وتناقض العلاقات الإنسانية بين التوادّ والتنافر.
قصيدة «صـــدام» لعبدالواحد بن سعود الزهراني نص نبطي وطني يروي مواقف تاريخية ويؤكد على قيمة الشرف والذود عن الأرض.
قصيدة شهيد بني عتيبة لعبدالواحد الزهراني نص وطني مؤثر يخلّد بطولة الشهيد فيصل بن علي ويفتخر بثبات الدولة في وجه التحديات.
قصيدة «هيبة الشر» لعبدالواحد الزهراني نص نبطي قوي يصوّر المواجهة بين الثبات والشر، ويمجّد العقل الرشيد في مواجهة الفتن.
تُعد قصيدة صفر سبعة للشاعر عبدالواحد بن سعود الزهراني من النصوص التي تحمل في طياتها فخرًا عميقًا بالانتماء للجنوب، وتمجيدًا للعلم والمعرفة والشرف. العنوان نفسه «صفر سبعة» رمز للهوية، للرقم الذي تحوّل في الأبيات إلى أيقونة اعتزاز، لا كوصمة بل كوسام. في هذه القصيدة، يدمج الزهراني بين الصور الجغرافية للجنوب، كالمطر والجبال والسماء، وبين الرموز...
تفيض قصيدة «النمر ما خاف» بفخرٍ شعريّ أصيل يختزل هوية القبيلة وشجاعة الرجال في ميدان الكرامة. يستدعي الشاعر أ.د عبدالواحد بن سعود الزهراني عبر مفرداته التاريخ والبطولة في وجه الأعداء، مستحضرًا مجد زهران وملامح الشجاعة التي لم تهن ولم تخضع. يبدأ النص برمزية النمر، كائنٍ لا يعرف الخوف، ليرمز به إلى الشجاعة المتأصّلة في النفس...
قصيدة موعظة ونصيحة للشاعر عبدالواحد الزهراني، وصية شعرية تمزج الحكمة بالإيمان، وتغرس في الأجيال قيم الأصالة والتقوى والاعتزاز بالهوية.